منتدى أئتلاف موظفى مصرف الادخار والاستثمار العقاري بليبيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هذا المنتدى ينشر وينقل نشاط واهداف الائتلاف
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهنئكم جميعا بمناسبة قدوم عيد الاضحى المبارك اعاده الله على الجميع اعوام عديد مليئه بالسعاده والفرح والمحبهمتمنين من الله ان يزيل عنا الغمه ويهدى جميع الليبين الى سبيل واحد الا وهو حب ليبيا وتحقيق امنها وامانها وان يتحابوا فى الله جميعا اللهم وحد قلوب ابناء ليبيا على ماتحبه وترضاه وابعد عنهم كل مفسد ومفتن يارباه
ديوان المحاسبة يطلب من جميع المصارف التجارية الليبية بعدم صرف اي مبالغ لاجهة وزارية او مؤسسة حكومية او شركة تابعة للدولة باستناء المرتبات ومبلغ الا بعد موافقة الديوان ولا تتتجاوز المبالغ التيسيرية 200الف دينار وذلك لتعدد الحكومات في الوقت الراهن
الكثير يسأل عن سبب توقف مصرف الادخار والاستثمار العقاري عن صرف قروض جديد وذلك بسبب 1- عدم تخصيص مبالغ كافية من قبل رئاسة الوزراء تمكن المصرف من تغطية الالتزمات القائمة لصرف القروض السابقة وقروض جديدة 2- عدم تفعيل بعض المؤسسات المرتبطة بعمل المصرف مثل مصلحتى التخطيط العمرانى والتسجيل العقاري 3- عدم صدور قرار يبين توزيع عدد القروض على المدن حسب التقسيم الاداري( البلديات والمحافظات ) كما نود من المواطنين عدم وضع اللوم على المصرف لان المصرف جهة تنفيذية فقط .

 

 إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بن مولاهم

بن مولاهم


المساهمات : 202
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 39
الموقع : طرابلس tripoli

إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير Empty
مُساهمةموضوع: إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير   إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 10, 2011 12:08 am


لاشك ان قضية التغيير قد اصبح من القضايا الأساسية في عالم اليوم، عالم التطورات السريعة، عالم لا تتوقف مسيرته، ويتاخر من لا يعد العدة في خضمه.
بما أننا جزء من هذه المسيرة وبما ان الإنسان هو المخلوق الذي سخر الله له العالم ,فلابد من التأثر والاستجابة لهذه التغييرات ولكن بما يتفق مع خصوصياتنا الثقافية والتاريخية والعقائدية،حتى نستطيع المحافظة على ذاتيتنا ، وحتى لا نتأخرعن ركب التقدم والعالم الذي نعيش فيه يجب ان نتفاعل بروحية ايجابية بين التأثير والتاثر.
ويجب أن يكون التغيير والاعداد له شاملا شمول الضروريات والحاجيات الإنسانية ، وينبغي ان يشمل التغيير كافة مجالات الحياة بأبعادها المختلفة
ولا شك من حيث المبدأ ان التغيير يتم بالإنسان وللإنسان وما يتفاعل معه الانسان, لذا فالإنسان هوالمحور الأساسي والوسيلة الأساسية في نفس الوقت في عملية التغيير حتى يصل إلى تحقيق غاياته الإنسانية.
ومن هنا يتضح لنا انه لابد من الجدية والإرادة الواعية والنيّة الصادقة للتغيير مع الإدارة المتوازنة,
لان إرادة التغيير هو إدارة الجوهر الإنساني بكافة خصوصياته لذا لابد من التعامل الحكيم والتصرف المعتدل

ضرورة التغير
لا شك ان التغيير شديد الأهمية، فهي ضرورية ضرورة الحياة نفسها لذا يجب ان يصبح ظاهرة دائمة في كافة مجالات حياتنا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية حسب الاساسيات التالية:-
-1التفاعل المنتج مع مبدأ التغيير.
2-التجديد والحيوية في عملية التطبيق.
3-استغلال فرص الإبداع في كافة مجالا ت الحياة.
4- الاهتمام بالتنمية الشاملة مع احتواء الابتكارات المختلفة.
5- دعم وتشجيع الرغبة في التطوير والارتقاء.
6-التدريب على عمليات الإصلاح ومعالجة المشاكل.
7-الاهتمام الاستراتيجي بالإنتاج,استثماراً وتوزيعاً.
8- استغلال كافة أساليب ووسائل التكنلوجيا في عمليات التغيير.
9-التوافق مع المستجدات العالمية والحياتية .
10-العمل بأولويات المرحلة مع الربط المتوازن بين المتغيرات.

وسائل التغيير
* نحن في حاجة ماسة اليوم إلى الاحاطة بعلم إدارة التغيير حاجة تستدعي منا تحديد الأبعاد.
* يتطلب منا القيام بالتغيير ووعي أهميته إلى تفهّم وتفهيم وتوعية المقاومين للتغيير، الذين يفضلون التشبث بالحاضر والماضي ربما يمثلون معوقا رئيسيا بالنسبة لأية جهود إصلاحية تتبناها أي مؤسسة في خططها، الأمر الذي يحتّم ضرورة وجود التوجه الواضح لدى هؤلاء الأشخاص فيما يتعلق بقبول التغيير وإدارته.
*عقد الدورات التدريبية القصيرة لأعضاء هذه المؤسسات - ان كان التغيير في المؤسسات - بحيث تمكنهم هذه الدورات من التوحد على الهدف والرؤية المشتركة ومن ثم الوسائل التي يمكنهم إتباعها في أداء مهمتهم إلى جانب تحديد الأساليب التي يمكنهم من خلالها تزويد بعضهم بعضاً بالخبرات.
* من الضروري دراسة الأنظمة و الهياكل الإدارية الحديثة ، خاصة ما كتب وجرّب عمليا في العقدين الأخيرين , لان فيه رؤية واضحة حول ضعف الأساليب القديمة ويقابله إبداعات على كافة المستويات والتجمعات البشرية.

الرؤية النقدية:

ان شيوع السلبية واللامبالاة والضعف الإداري وعدم الانضباط والاستهزاء بالعلم والعلماء وعدم إحترام الأنظمة والقوانين, كلها إفرازات بيئية ناقصة في تكوينها ترفض التغيير وتعاديه وتحول دون حدوثه وترتضي الجمود والتخلف .
ونحن نعيش عصر التغيير عصر الفاعلية والانطلاق، عصر تتوالى فيها المستجدات وتعززها التغيرات الفنية والتكنلوجية والاختراعات وثورتي الاتصال والمعرفة وعصرالمعلومات جميعها تشكل تحديا شديد القسوة لمتخذي القرار ولذلك نجد ان الاحاطة بعلم التغيير واهميته القادرة على احداث التغيير والتحكم فيه المناسب لتحقيق الامال المنشودة التي تتطلع اليها الانسانية جمعاء أمر لابد منه ولا يمكن تجاهله ، واصبح التغيير من معالم العصر، والتعامل معه أصبح في غاية الضرورة ولاشك يعبر عن حقيقة التطور الحضاري الإنساني.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن الرفاعـى

حسن الرفاعـى


المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 13/11/2011
العمر : 44
الموقع : الخمس

إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير Empty
مُساهمةموضوع: رد: إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير   إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 11, 2011 8:32 am

يعتبر هذا المفهوم إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير اساس من الاسس وركيزة من ركائز ادارة الموارد البشرية داخل المجتمعات.. ما علينا الا ان نسقط هذا المبدئ على ادارتنا بشكل عام
...الموضوع منقول
حسن الرفاعى ...فرع المرقب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إرادة التغيير تقتضي إدارة التغيير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أئتلاف موظفى مصرف الادخار والاستثمار العقاري بليبيا :: مواضيع هامة-
انتقل الى: